أنها تعرف وقالت صور أنها

05/02/2015 13:04
 ما زالت الكوابيس صور وقالت أنها ضغطت يدها إلى فمها للحفاظ على من هو يبكي أنه اضطر إلى التوقف وكانت الصور في رأسه حية كما لو الجريمة وقعت فقط كان صوته دون العاطفة باردة وهادئة ولكن كانت في رأسه وكان هناك الغضب والألم ومن حزن عميق جداً التعبير عن أنها متصلة بتلك العواطف الخام حتى أن الدموع انسداد حلقها يهدد بخنق لها أعود إلى لي أحتاج منك أن تأتي بالنسبة لي الآن وهذه الليلة وقد سحب هذا الطلب قوية لدرجة أنها رحلت وحصلت على قدميها تبحث في اتجاه معسكر لها حتى أنها أخذت بضع خطوات قبل وقالت أنها تمكنت من إيقاف نفسها أنها لا يمكن أن تستمر في وضع مسافة بينهما ولكن قالت لم أكن تشغيل له وسيلة لها العقل والجسم كان يحث لها للقيام الشيء الآن كشخص بالغ وأنا أدرك أن والدي لم يكن رجلاً طيبا أنه كان تاجر مخدرات كبرى وتشترك مع بعض الناس سيئة للغاية ولكن بالنسبة لي وكان والدي لعب الألعاب مع لي وأحب لي ومطوي لي الليل ربما كشخص بالغ ويمكن حتى اعترف أنه كان مسؤولاً عن جلب حمام دم لوطننا ولكن الطفل في لي أحبه دائماً حقاً أحب له وبدأ له أنا بحاجة لك حشيشة الدود أعود بالنسبة لي الآن وهذه الليلة
وقالت أنها أغلقت عينيها الشعور بسوء قاد صوته لها درجة حرارة أعلى ولكن الأشياء التي قال أن لها جعلتها تشعر المرضى وكان خسر ووحدها وقاد هذا الشخص داخل بلدها أن هناك حاجة لجعل العالم مكاناً أفضل موقع صور في دولة العراق التي كان الكثير من التعاطف والرحمة لتكون قادرة حتى على اتصال الناس لها على ركبتيها في الحزن عاريا في صوته سمعت صرخات وطلقات وصوت أمي يتوسل لا لقتل أخي كان اسمه وكان عمره عشر سنوات فقط بلدي غرفة مشتركة ويدرس لي للعب الكرة أنه التفكير ابدأ عندما معلم على طول بعد له
كانت الدهشة في صوت بارد اعتاد المتعلقة بمثل هذه صدمة رهيبة في مرحلة الطفولة ربما أنه يعتقد أنه قد دفن كل شيء عميق ما يكفي أن أنه يمكن أن أقول أنه دون شعور ولكن عرفت أنه لم يكن ذلك وكان الغضبفي له مخيفة حزن مدمر حشيشة الدود وجدت نفسها تتحرك مرة أخرى صعودا المنحدر نحو المخيم لها وقالت أنها اشتعلت الجذع نصبه ويومي للحفاظ على من يستعجل العودة صور حلوه في مدينة بغداد إلى الراحة له الآن قد اتخذت له الأوامر معنى مختلف تماما أنه بحاجة لها 
سواء كان يعلم أو لا "وقالت أنها يشتبه بأنه لم يكن يعرف أي أكثر مما كان يعلم أنه كان لا يزال الأطفال الغاضبين محطمة ودمرت
أعود إلى لي النجوم هم خارجاً هل ترى لهم؟ لم أفكر ابدأ أن نراهم مرة أخرى محصورة في هذا الفضاء مع الدم يقطر على لي وتجمع كل من حولي فكرت ابدأ أن يكون أي وقت مضى قادرة على أن تكون داخل مرة أخرى أنا لا أحب الجدران أنه يستخدم المضارع وقالت أنها أخذت نفسا والسماح لها سراح يديها نصبه وقالت أنها بدأت المشي إلى الوراء نحو المخيم قدميها تتحرك لها على صور جميله الرغم من حقيقة أن دماغها كان يقول لها لا حيث كان لها الحفاظ على الذات؟ لماذا صوته تؤثر لها حتى بشدة؟ أنها تعرف فقط أنها بكى داخل لهذا الطفل البريء وبكى حتى أكثر للرجل أنه أصبح وبقيت مخفية لساعات وأيام لا أعرف كان الهلع ليس كثيرا من يقتلون "أعتقد أنه كان منذ فترة طويلة في الماضي أن الخوف" ولكن لما عرف كان على وشك العثور على فكرت صرخات كانت الأسوأ المرافعة وصلّيت لكي يكون أكثر ولكن بعد ذلك كان هناك صمت لا شيء كسرت حاجز الصمت لم أتمكن من سماع صرخات خطي أو حتى 
التنفس وبعد فترة من الوقت لم أكن معينة حتى من كان على قيد الحياة
لم أكن قد عاشت من خلال سفاح تدمر أسرتها إلا أنها كانت حاضرة الاستماع إلى أفكار آخر الضحايا ومخاوفهم وصرخات ومملوءة بالألم ويمبيرس بهم تلهث آخر للتنفس وأن حشرجة الموت الرهيبة أنها لم أستطع الخروج من رأسها وقالت أنها لم تكن في حاجة كائن للمس لإحضار الصور إلى التفصيل حية أنها كانت في الرأس الذي كادان اجمل الصو العراق هناك للأبد الآن كانوا في رأسها كذلك وقالت أنها لم تكن جيدة في التخلص من الدم والموت حشيشة الدود التوصل إلى أعلى ونحي في الدموع على وجهها وكان أول ما رأيت عندما كنت دفعت فتح الباب وجه أخي كانت عينية مفتوحة وأنه كان يحدق في وجهي في بعض الأحيان لا أستطيع النوم واري عينية وأنا أعرف أنه ك
 

ان من المفترض أن على صور دولة العراق العثور عليهم وجعل

 
تدفع لهم لما فعلوه ولكن ثم أذكر نفسي أنني لست ثمانية وأنه كان ميتا وكان هناك يبق منه سوى التحديق شاغرة حيث لا يمكن لوم حقاً أي شيء له عينية يشبه الزجاج أعود إلى لي حشيشة الدود أنا بحاجة لكم هذه الليلة وقالت أنها شهدت العيون الذي يشبه الزجاج عيون كثيرة جداً وقالت لم أكن النوم الكثير أما في الليل الذي السبب في أنها اختارت للعمل واستنفاد نفسها النوم في كاتنابس أثناء النهار إذا قالت أنها أغلقت عينيها في الظلام الميت محاطة لها يحدق بعيون زجاجي وقالت لم أكن قد انقذهم وقالت أنها انتظرت وقتاً طويلاً للتطوع وقالت أنها قد ترددت وقالت أنها كانت بطيئة جداً لالتقاط درب أيا كان السبب وقالت لم أكن قد 
حفظ لهم ربما أنها في حاجة 
 

إلى أن نرى أنها طريقته صور جميله السجل الوبائي الأسبوعي

 
كادان؟ لها قبضة مثبت في شعره وترتعد لها صوت هرب أنين قليلاً لاهث حلقها لا شيء قد مضى لها أشعر بأن فعله مطلوبة الغاشم مثير خائفة وقالت أنها مشوشة وقالت أنها كان الغرق في الأحاسيس له اللسان والأسنان في بلدها الحلمة التي تم إنشاؤها كل الحق وطفل وقد حصلت لك وأكد لها بهدوء كنت حتى الناعمة والكمال حتى أنا يمكن بالكاد تتنفس وقالت أنها شاهدت له صور جميله من خلال عيون نصف مغلقة لسانه أخذ يلعق طويلة في بلدها الحلمة شفتيه إغلاق حول صدرها اللسان التحريك والرقص حتى بكت يطلق عليها اسم الصوت خنقاً بيديه في الزمام سروالها ويبدو أن كل العصب المنتهي في جسدها توعية فمه سافر أبعد أسفل بطنها لسانه يحوم فوق زر البطن لها اشتعلت سروالها ودفعهم إلى أسفل لها الوركين حثها على ركلة لهم جانبا وقالت أنها وقفت عارية ليلة المداعبة بشرتها القمر امتداد لها الضوء والظل